a7lamelshabab

عزيزي الزائر مرحبا بك في منتديات احلام الشباب نتمني ان تنضم الي اعضاء المنتدي
ونتمني ان تستمتع في منتديانا
ونرجو ان تكون في صحه جيده


مع تحيات :مدير المنتدي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

a7lamelshabab

عزيزي الزائر مرحبا بك في منتديات احلام الشباب نتمني ان تنضم الي اعضاء المنتدي
ونتمني ان تستمتع في منتديانا
ونرجو ان تكون في صحه جيده


مع تحيات :مدير المنتدي

a7lamelshabab

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
a7lamelshabab

منتديات احلام الشباب


    بر بوالده فانظروا ما النتيجه

    binejaz
    binejaz
    عضو عادي
    عضو عادي


    عدد المشاركات : 11
    الدوله : السعودية
    العمر : 45
    تاريخ التسجيل : 23/02/2010
    الجنس : ذكر

    هام بر بوالده فانظروا ما النتيجه

    مُساهمة من طرف binejaz الأربعاء أكتوبر 13, 2010 11:18 pm

    [URL="http://www.almlf.com"] بر بوالده فانظروا ما النتيجه  Get-10-2010-almlf_com_e5eggbwi[/URL]

    [URL="http://www.almlf.com"] بر بوالده فانظروا ما النتيجه  Get-10-2010-almlf_com_upg6kr4e[/URL]

    يقول أحد الدعاة:
    كان هناك رجل عليه دين , وفي يوم من الأيام جاءه صاحب الدين وطرق عليه الباب ففتح له أحد الأبناء فاندفع الرجل بدون سلام ولا احترام وأمسك بتلابيب صاحب الدار وقال له :
    اتق الله وسدد ما عليك من الديون فقد صبرت عليك أكثر من اللازم ونفذ صبري ماذا تراني فاعل بك يا رجل؟!.

    وهنا تدخل الابن ودمعة في عينيه وهو يرى والده في هذا الموقف

    وقال للرجل كم على والدي لك من الديون ,

    قال أكثر من تسعين ألف ريال.

    فقال الابن :
    اترك والدي واسترح وأبشر بالخير،

    ودخل الشاب إلى غرفته حيث كان قد جمع مبلغا من المال قدره سبعة وعشرون ألف ريال من راتبه ليوم زواجه الذي ينتظره ولكنه آثر أن يفك به ضائقة والده ودينه على أن يبقيه في دولاب ملابسه.

    دخل إلى المجلس وقال للرجل:
    هذه دفعة من دين الوالد قدرها سبعة وعشرون ألف ريال وسوف يأتي الخير ونسدد لك الباقي في القريب العاجل إن شاء الله.

    هنا بكى الأب وطلب من الرجل أن يعيد المبلغ إلى ابنه فهو محتاج له ولا ذنب له في ذلك فأصرّ الشاب على أن يأخذ الرجل المبلغ.

    وودعه عند الباب طالبا ًمنه عدم التعرض لوالده و أن يطالبه هو شخصياً ببقية المبلغ.

    ثم تقدم الشاب إلى والده وقبل جبينه وقال يا والدي قدرك أكبر من ذلك المبلغ وكل شيء يعوض إذا أمد الله عمرنا ومتعنا بالصحة والعافية فأنا لم أستطع أن أتحمل ذلك الموقف , ولو كنت أملك كل ما عليك من دين لدفعته له ولا أرى دمعة تسقط من عينيك على لحيتك الطاهرة.

    وهنا احتضن الشيخ ابنه و أجهش بالبكاء و أخذ يقبله ويقول الله يرضى عليك يا ابني
    ويوفقك ويحقق لك كل طموحاتك.

    وفي اليوم التالي وبينما كان الابن منهمكاً في أداء عمله الوظيفي زاره أحد الأصدقاء الذين لم يرهم منذ مدة وبعد سلام وسؤال عن الحال والأحوال قال له ذلك الصديق:
    يا أخي أمس كنت مع أحد كبار رجال الأعمال وطلب مني أن أبحث له عن رجل مخلص وأمين وذو أخلاق عالية ولديه طموح وقدرة على إدارة العمل وأنا لم أجد شخصاً أعرفه تنطبق عليه هذه الصفات إلا أنت فما رأيك أن نذهب سوياً لتقابله هذا المساء.

    فتهلل وجه الابن بالبشرى وقال:
    لعلها دعوة والدي وقد أجابها الله فحمد الله كثيراً ,

    وفي المساء كان الموعد فما أن شاهده رجل الأعمال حتى شعر بارتياح شديد تجاهه وقال :
    هذا الرجل الذي أبحث عنه وسأله كم راتبك؟

    فقال: ما يقارب الخمسة ألاف ريال.

    فقال له: اذهب غداً وقدم استقالتك وراتبك خمسة عشر ألف ريال، وعمولة من الأرباح 10% وراتبين بدل سكن وسيارة , وراتب ستة أشهر تصرف لك لتحسين أوضاعك.

    وما أن سمع الشاب ذلك حتى بكى وهو يقول
    ابشر بالخير يا والدي.

    فسأله رجل الأعمال عن سبب بكائه فحدثه بما حصل له قبل يومين، فأمر رجل الأعمال فوراً بتسديد ديون والده،

    وكانت محصلة أرباحه من العام الأول لا تقل عن نصف مليون ريال.

    [URL="http://www.almlf.com"] بر بوالده فانظروا ما النتيجه  Get-10-2010-almlf_com_eplyz23c[/URL]

    وقفة

    بر الوالدين من أعظم الطاعات وأجل القربات وببرهما تتنزل الرحمات وتنكشف الكربات ,

    فقد قرن الله برهما بالتوحيد فقال تعالى:
    وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريما } الإسراء .

    اللهم اغفر لوالدي وارحمهما وارزقهما الجنة ياارحم الراحمين

    [URL="http://www.almlf.com"] بر بوالده فانظروا ما النتيجه  Get-10-2010-almlf_com_upg6kr4e[/URL]

    من بريدي

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مارس 29, 2024 5:37 am